آفة الدعاء
من أشد الآفات التي تمنع استجابة الدعاء: أن يسستعجل العبد, ويستبطيء الإجابة,فيستحسر ويدع الدعاء, وهو بمنزلة من بذر بذراً أو غرس غرساً فجعل يتعاهده ويسقيه, فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله.
وفي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"يستجاب لأحدكم ما لم يعجل,يقول: دعوت فلم يستجب لي"